الجمعة، 12 أبريل 2013

الدرس الأول.. سورة فاطر الآيات (19-30)

بسم الله الرحمن الرحيم
إن الاسلام يدعو إلى العلم والتعلم .. وقد جاءت الكثير من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية الشريفه تدعو إلى ذلك..
ومن بين تلك الايات سورة فاطر وهي موضوع درسنا لهذا اليوم بإذن الله تعالى ...وقد ذُكِرت الأيات التالية (وما يستوي الأعمى والبصير * ولا الظلمات ولا النور * ولا الظل ولا الحرور)..

بعد التعرف على معاني الكلمات أجيبي عن الأسئلة التالية :
1- ما الحكمة من ذكر (الظلمات) بصيغة الجمع و(النور) بصيغة المفرد؟

2- ما العلاقة التي تربط بين الأعمى والبصير والظلمات والنور والظل والحرور وبين العلم والجهل؟


نستمع الآن إلى مقطع يوتيوب عن مناظرة بين العلم والجهل..

من هذا المقطع نتعرف على قيمة العلم وقيمة الجهل..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

هناك 19 تعليقًا:

  1. غير معرف4/13/2013 05:42:00 م

    الحل
    السؤال الاؤل =
    جمع الظلمات وهي طرق الضلال والغي لكثرتها واختلافها،


    · ووحد النور وهو دينه الحق وطريقه المستقيم الذي لا طريق إليه سواه


    السؤال الثاني =
    يخبر تعالى أنه لا يتساوى الأضداد في حكمة اللّه، وفيما أودعه في فطر عباده. { وَمَا يَسْتَوِي الْأَعْمَى } فاقد البصر { وَالْبَصِيرُ وَلَا الظُّلُمَاتُ وَلَا النُّورُ وَلَا الظِّلُّ وَلَا الْحَرُورُ وَمَا يَسْتَوِي الْأَحْيَاءُ وَلَا الْأَمْوَاتُ } فكما أنه من المتقرر عندكم، الذي لا يقبل الشك، أن هذه المذكورات لا تتساوى، فكذلك فلتعلموا أن عدم تساوي المتضادات المعنوية أولى وأولى.

    فلا يستوي المؤمن والكافر، ولا المهتدي والضال، ولا العالم والجاهل، ولا أصحاب الجنة وأصحاب النار، ولا أحياء القلوب وأمواتها، فبين هذه الأشياء من التفاوت والفرق ما لا يعلمه إلا اللّه تعالى، فإذا علمت المراتب، وميزت الأشياء، وبان الذي ينبغي أن يتنافس في تحصيله من ضده، فليختر الحازم لنفسه، ما هو أولى به وأحقها بالإيثار


    الطالبتان =هنادي ومريم سيف

    ردحذف
  2. غير معرف4/14/2013 11:57:00 ص

    ج1
    -جمع الظلمات وهي طرق الظلال والفني لتركها اختلافها وهي تهدي الجهل
    -النور هو بنيه الحق وطريقه المستقيم لاطريق الاسواه

    ردحذف
  3. غير معرف4/14/2013 06:54:00 م

    س1\جمع الظلمات وهي طرق الضلال والغي لكثرتها واختلافها،
    ووحد النور وهو دينه الحق وطريقه المستقيم الذي لا طريق إليه سواه

    عهود

    ردحذف
  4. غير معرف4/15/2013 08:08:00 ص

    ج1
    لان للظلمات عده طرق اما النور فلهو طريق واحد فقط وهو طريق الحق
    ج2-
    الاعمى مضاد البصير حيث ان الاعممى مثل بالكافر الذي عمى عن طريق الحق واما البصير فهو المسلم الذي اتبع طريق الحق .. وهذا بالنسبه للعلم والنور

    الطالبه : جواهر محمد

    ردحذف
  5. غير معرف4/15/2013 09:16:00 م

    1) لو تتبَّعنا لفظ ( نور ) في القرآن الكريم كلّه لن نجده أبدا بصيغة الجمع ، ذلك أن النور أي الإيمان واحد لا يتعدد ، و طريقُه أيضاً واحد لا تتعدد .
    ( الظلمات ) بصيغة الجمع لأن أنواع الكفر متعددة و متنوعة ،و السبل المؤدية إلى الكفر كذلك متعددة و متنوعة ، لذلك قسمه العلماء إلى كفرِ نفاق ، و كفر جُحود ، و كفر إنكار .
    و لعل هذا هو سبب مجيء النور بصيغة المفرد ، و الظلمات بصيغة الجمع .


    2) نبهنا الله سبحانه وتعالى أن الأشياء المتباينة لا تستوي ، فالأعمى والبصير لا يستويان وما تستوي الظلمات ولا النور ولا الظل ولا الحرور كذلك لا يستوي الأحياء ولا الأموات.
    فالمؤمن بصير حيث أبصر الطريق الواضح والكافر أعمى لأنه تنحى عن الطريق الحق ..


    الاسم / دعاء سيف الكمزاري .

    ردحذف
  6. غير معرف4/15/2013 09:27:00 م

    ،


    جـ1 / إن الحق واحد وهو التوحيد ، والباطل كثير وهو طرق الإشراك و الضلال .
    فـ ذُكرت الظلمات بصيغة الجمع لكثرة أسبابها..
    وذكر النور بصيغة المفرد لأن الوصول إليه يكون عن طريق واحد.

    .
    .

    جـ2 / لا يستوي عند الله الإيمان و الكفر ، والخير والشر ، والهدى و الضلال كما لا يستوي العمى و البصر ،والظلمة والنور ، والظل والحرور ، والحياة والموت ، وبين طبيعة الكفر و طبيعة كل من العمى والظلمة والحرور و الموت صلة .. كما أن هناك صلة بين طبيعة الايمان و النور و البصر و الظل والحياة.. فالإيمان نور والايمان بصر والايمان حياة وظل ظليل يرتاح له القلب ..
    و الكفر عمى و ظلمة وحرور ،والكفر موت ،موت في الضمير وانقطاع عن مصدر الحياة الاصيل ، ولكل طبيعته ولكل جزاؤه ولن يستوي عند الله هذا و ذاك.

    ،


    فاطمة عبدالجليل الشحي ~
    12 - 1

    ردحذف
  7. غير معرف4/15/2013 09:43:00 م

    ج1 : إن لفظ ( آلنور ) في القرآن الكريم كلّه يأتي جميعه مفرد و ذلك أن النور هو الإيمان واحد لا يتعدد ، و طريقُه أيضاً واحد لا تتعدد .ولكن( الظلمات ) بصيغة الجمع لأن أنواع الكفر متعددة و متنوعة ،و السبل المؤدية إلى الكفر كذلك متعددة و متنوعة ، لذلك قسمه العلماء إلى كفرِ نفاق ، و كفر جُحود ، و كفر إنكار.


    ج2 : إن ﷲ تعالى يخبر في كتابه العزيز إنه لا يتساوئ الإضداد في حكمة ﷲ وفيما أدوعه في فطر عبادة . فالإعمى مضاد البصير وهنا يقصد بالأعمى الذي عمى عن طريق الحق أما البصير هو الذي اتبع طريق الحق وهو طريق الإيمان . وهنا لا يستوي المؤمن والكأفر ؤلا المهتدي والضال ؤلا العالم والجاهل ؤلا أصحاب الجنة وأصحاب النار .

    # الطالبة : مشاعل السعيدي .

    ردحذف
  8. غير معرف4/15/2013 10:18:00 م

    ج٢: ذكر الله تعالى في القرآن الكريم كلمه {النور} بصيغة المفرد ودلك بسبب أن طريق النور ليس إلا طريق واحد وهو طريق الهداية وهذا الطريق يؤدي إلى أعلى مراتب الجنه ،... وأيضا لاننسى أن كلمه {الظلمات} قد ذكرت بصيغة الجمع لأن طريق الظلمات ليس بطريق واحد بل هناك عده طرق تؤدي بالواحد إلى الهاويه. ج٢: هنا يذكرنا الله بالفرق الشاسع بين العلم والجهل ... الظلال والهدى ... الأعمئ والبصير فنحن نعرف أن كل كلمه تم ذكرها في الاعلى عكس الكلمه المجاوره لها أي أن الأعمئ والبصير ..الظلمات والنور .. العلم والجهل .. الظل والحرور فهذا يبين لنا أن أصحاب الجنه وأصحاب النار لايتساوون أبدا. ** شيخه زيد الشحي

    ردحذف
  9. غير معرف4/15/2013 11:31:00 م

    أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.

    ردحذف
  10. غير معرف4/16/2013 06:05:00 م

    1-لأن طريق الحق واحدة ، وطريق الباطل متشعبة متعددة . والظلمات بمنزلة طرق الباطل ، والنور بمنزلة طريق الحق ،

    2-النور مقابل الظلمه کلاعلم مقالب الجهل و الإبصار مقابل العمی
    إنّ فضل‌ النور وميزته‌ علی‌ الظلمة‌ ، أي‌ العلم‌ علی‌ الجهل‌ ، يعدّ لوضوحه‌ من‌ الاوّليّات‌ والمسلّمات‌ ، لذا عدّ القرآن‌ تساويهما من‌ الاُمور بديهيّة‌ البُطلان‌ ، وبيّن‌ علی‌ نحو الاستفهام‌ الاستنكاريّ :
    قُلْ هَلْ يَسْتَوِي‌ الاْعْمَي‌' وَالْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي‌ الظُّلُمَـ'تُ وَالنُّورُ . [20]
    وَمَا يَسْتَوِي‌ الاْعْمَي‌' وَالْبَصِيرُ * وَلاَ الظُّلُمَـ'تُ وَلاَ النُّورُ * وَلاَ الظِّلُّ وَلاَ الْحَرُورُ * وَمَا يَسْتَوِي‌ الاْحْيَآءُ وَلاَ الاْمْوَ تُ إِنَّ اللَهَ يُسْمِعُ مَن‌ يَشَآءُ وَمَآ أَنتَ بِمُسْمِعٍ مَن‌ فِي‌ الْقُبُورِ * إِنْ أَنتَ إِلاَّ نَذِيرٌ . [21]
    فيكون‌ الفارق‌ ـ وفق‌ هذا المقياس‌ ـ بين‌ المؤمنين‌ المعتقدين‌ بالقرآن‌ ، المقتدين‌ في‌ أُمورهم‌ بنهجه‌ ، المقتفين‌ خطاه‌ في‌ معاملاتهم‌ ، وبين‌ المعرضين‌ عنه‌ والمخالفين‌ لنهجه‌ ، كالفرق‌ بين‌ البصير والاعمي‌ ، والعالم‌ والجاهل‌ ، والحي‌ّ والميّت‌ ، والسميع‌ والمدرك‌ ومَن‌ هو راقد في‌ القبور .
    فالمجموعة‌ الاُولي‌ تتمتّع‌ بجميع‌ مظاهر الحياة‌ ، والثانية‌ في‌ حكم‌ الاموات‌ ، لا روح‌ ولا بصر ولا سمع‌ ولا علم‌ ولا إدراك‌ .
    هذا هو البيان‌ والمنطق‌ القرآني‌ّ في‌ التعريف‌ بهذا الكتاب‌ السماوي‌ّ ، وهذه‌ المائدة‌ الإلهيّة‌ المعنويّة‌ والروحيّة‌ التي‌ تمنح‌ عالم‌ البشرية‌ الإشراق‌ والنور ، وتسوقه‌ من‌ الجهل‌ والظلمة‌ المطبقة‌ المطلقة‌ إلی‌ العلم‌ والنور المطلق‌ .

    امنه داوود حربي...

    ردحذف
  11. غير معرف4/18/2013 11:02:00 ص

    ج1:::
    اي كل من ظلمة ونور وجمعها دونه لكثرة اسبابها وهذا دلائل وحدانية الله ..
    ج2:::
    لا يستوي عند الله الإيمان و الكفر ، والخير والشر ، والهدى و الضلال كما لا يستوي العمى و البصر ،والظلمة والنور ، والظل والحرور ، والحياة والموت ، وبين طبيعة الكفر و طبيعة كل من العمى والظلمة والحرور و الموت صلة .. كما أن هناك صلة بين طبيعة الايمان و النور و البصر و الظل والحياة.. فالإيمان نور والايمان بصر والايمان حياة وظل ظليل يرتاح له القلب ..و الكفر عمى و ظلمة وحرور ،والكفر موت ،موت في الضمير وانقطاع عن مصدر الحياة الاصيل ، ولكل طبيعته ولكل جزاؤه ولن يستوي عند الله هذا و ذاك


    الطالبة ::::
    كوثر احمد خادم الشحي ...

    ردحذف
  12. السوال الأول:
    جمع الظلمات وهي طرق الضلال والغي لكثرتها واختلافها، وهي سبب في الهلاك وابتعاد نااس عن المور
    ووحد النور وهو دينه الحق وطريقه المستقيم الذي لا طريق إليه سواه ولان النور يرشد إلئ طريق فالدين مثل النور يضئ ما حوله بمجرد إضاءته..
    اسماء محمد الشحي

    ردحذف
  13. غير معرف4/20/2013 08:47:00 م

    إجابة السؤال(1):

    إن الحق واحد وهو التوحيد ، والباطل كثير وهو طرق الإشراك و الضلال .
    فـ ذُكرت الظلمات بصيغة الجمع لكثرة أسبابها..
    وذكر النور بصيغة المفرد لأن الوصول إليه يكون عن طريق واحد...

    إجابة السؤال(2):

    لا يستوي المؤمن والكافر، ولا المهتدي والضال، ولا العالم والجاهل، ولا أصحاب الجنة وأصحاب النار، ولا أحياء القلوب وأمواتها، فبين هذه الأشياء من التفاوت والفرق ما لا يعلمه إلا اللّه تعالى، فإذا علمت المراتب، وميزت الأشياء، وبان الذي ينبغي أن يتنافس في تحصيله من ضده، فليختر الحازم لنفسه، ما هو أولى به وأحقها بالإيثار...

    "مع الطالبتان"
    مشاعل علي الشحية،،
    مريم سعيد الشحية،،

    ردحذف
  14. غير معرف4/21/2013 10:09:00 ص

    السؤال الأول:
    لأن طريق الحق واحدة ، وطريق الباطل متشعبة متعددة ..


    .
    .


    السؤال الثاني:
    يخبر الله تعالى ان الاضداد لا تتساوى حيث لا يسنوي الاعمى والبصير ولا الجنة والنار ولا المؤمن والكافر ولا الظلمات والنور ,,


    ايمان - نسيبة = :)

    ردحذف
  15. غير معرف4/21/2013 10:20:00 ص

    1- شبه سبحانه وتعالى الظالمات بـ (المعصية ) وذكرها بصيغة الجمع لأن هناك طرق عدة وكثيييرة تؤدي إلى المعصية وارتكاب الذنوب والمعاصي .. آما طريق لهداية (النور ) فهو وآحد لذلك ذكر بصيغة المفرد .

    2- لا يستوي المؤمن والكافر، ولا المهتدي والضال، ولا العالم والجاهل، ولا أصحاب الجنة وأصحاب النار، ولا أحياء القلوب وأمواتها، فبين هذه الأشياء من التفاوت والفرق ما لا يعلمه إلا اللّه تعالى، فإذا علمت المراتب، وميزت الأشياء، وبان الذي ينبغي أن يتنافس في تحصيله من ضده، فليختر الحازم لنفسه، ما هو أولى به وأحقها بالإيثار.'



    رسيلة كسيح ، أمنية عمر ، رحيلة راشد

    ردحذف
  16. غير معرف4/24/2013 06:08:00 م

    ج1... إن الحق واحد وهو التوحيد ، والباطل كثير وهو طرق الإشراك و الضلال .
    فـ ذُكرت الظلمات بصيغة الجمع لكثرة أسبابها..
    وذكر النور بصيغة المفرد لأن الوصول إليه يكون عن طريق واحد.

    ج2...لا يستوي عند الله الإيمان و الكفر ، والخير والشر ، والهدى و الضلال كما لا يستوي العمى و البصر ،والظلمة والنور ، والظل والحرور ، والحياة والموت ، وبين طبيعة الكفر و طبيعة كل من العمى والظلمة والحرور و الموت صلة .. كما أن هناك صلة بين طبيعة الايمان و النور و البصر و الظل والحياة.. فالإيمان نور والايمان بصر والايمان حياة وظل ظليل يرتاح له القلب ..و الكفر عمى و ظلمة وحرور ،والكفر موت ،موت في الضمير وانقطاع عن مصدر الحياة الاصيل ، ولكل طبيعته ولكل جزاؤه ولن يستوي عند الله هذا

    الطلبة آمنة عبدالله سالم الشحية ....

    ردحذف
  17. غير معرف5/04/2013 07:41:00 م

    لتبين عظمة القران الكريم وتحدي للمشركين وليبين كثرة الظلمات وتعدد مصادرها

    حمد السناني

    ردحذف
  18. غير معرف5/04/2013 07:47:00 م

    ج1:::
    اي كل من ظلمة ونور وجمعها دونه لكثرة اسبابها وهذا دلائل وحدانية الله ..
    ج2:::
    لا يستوي عند الله الإيمان و الكفر ، والخير والشر ، والهدى و الضلال كما لا يستوي العمى و البصر ،والظلمة والنور ، والظل والحرور ، والحياة والموت ، وبين طبيعة الكفر و طبيعة كل من العمى والظلمة والحرور و الموت صلة .. كما أن هناك صلة بين طبيعة الايمان و النور و البصر و الظل والحياة.. فالإيمان نور والايمان بصر والايمان حياة وظل ظليل يرتاح له القلب ..و الكفر عمى و ظلمة وحرور
    جواهر ناصر




    ردحذف
  19. كل الذي ذكره الاخوة صحيح فيما يتعلق بوحدانية طريق الله الحق وتعدد طرق الشرك والضلال والباطل لكن مع ذلك ربما هناك شيء من الاشارات المتعلق بعلوم الطبيعة والفيزياء ، اقصد طبيعة النور وطبيعة الظلمات ، وطبيعة الظل وطبيعة الحرور اي جمع الحر ؟!! يحتاج الامر لبحث وتقصي علمي لفهم الفرق بين طبيعة الظلمات وطبيعة النور وكذلك الظل والحرور بحكم الطبيعة الموجية واعتبارها طاقة؟؟! ربما نجد من يتولى هذا المبحث فيمن يتخصصون في علوم الفيزياء ، لكن يظل المعنى الاساسي المقصود بهذه الآيات هو المعنى الذي ذكره الاخوة في تعليقاتهم ، اي فردانية ووحدانية الحق وتعددية الباطل وطرق الضلال، لكن الخطاب القرآني قد يحمل مع المعاني الاساسية الوعظية اشارات علمية لطبيعة خلق الله ، والله اعلم

    ردحذف